نيتا، أم لاثنين، كانت أول مريضة في العالم يتم شفاؤها من نوع شديد العدوانية من الأورام الدبقية عن طريق دمج الفيروسات الأونكوليتية والعلاج المناعي. تم تشخيصها في البداية في عام 2010 بورم دبقي متنوع.
ثم خضعت نيتا لجراحة دماغية طارئة، تلتها علاج إشعاعي ودورة طويلة من العلاج الكيميائي التقليدي. ومع ذلك، في عام 2015، عاد الورم.
في البداية، أوصى أطباؤها بإجراء جراحة دماغية ثانية، وهو ما قد يتركها مع إعاقة شديدة. لكنها رفضت المخاطرة وتوجهت إلى بيوتيرابي إنترناشيونال، حيث تلقت مزيجًا من الفيروس الأونكوليتية وبروتوكول العلاج المناعي الشخصي. وحتى اليوم، تظل نيتا خالية من السرطان؛ فصور الرنين المغناطيسي الخاصة بها لا تظهر أي دليل على الأورام، وهي تتمتع بحياة نشطة وصحية تمامًا.
نيتا، أم لاثنين، كانت أول مريضة في العالم يتم شفاؤها من نوع شديد العدوانية من الأورام الدبقية عن طريق دمج الفيروسات الأونكوليتية والعلاج المناعي. تم تشخيصها في البداية في عام 2010 بورم دبقي متنوع.
ثم خضعت نيتا لجراحة دماغية طارئة، تلتها علاج إشعاعي ودورة طويلة من العلاج الكيميائي التقليدي. ومع ذلك، في عام 2015، عاد الورم.
في البداية، أوصى أطباؤها بإجراء جراحة دماغية ثانية، وهو ما قد يتركها مع إعاقة شديدة. لكنها رفضت المخاطرة وتوجهت إلى بيوتيرابي إنترناشيونال، حيث تلقت مزيجًا من الفيروس الأونكوليتية وبروتوكول العلاج المناعي الشخصي. وحتى اليوم، تظل نيتا خالية من السرطان؛ فصور الرنين المغناطيسي الخاصة بها لا تظهر أي دليل على الأورام، وهي تتمتع بحياة نشطة وصحية تمامًا